جندي بريطاني كان يقاتل في معركة عام 1918 حين تعرض لأول صاعقة أصابته بشلل تام في جزئه السفلي
وحين تقاعد من الجيش أنتقل إلى كندا وبعد مرور 6 سنوات من تقاعده ضربت صاعقة شجررة كان يجلس تحتها فتسببت له بشلل نصف الأيمين
وبعد مرور عامين تعافى مجدداً وأصبح قادر على الحركة
وفي حلول عام 1930 م أصابته صاعقة أخرى مما أدى إلى أصابته بشلل دائم لكامل أطرافه
وبعد مرور عامين اخرين توفي ولم تنتهي قصته مع الصواعق بعد
فبعد موته بأربعة سنوات ضربت صاعقة قبره وحولته إلى ركام
أجل انه سامر فورد والصواعق
0 التعليقات: